إهداء أي بحث أو كتاب أو ديوان عادة يكون تعبير شخصي من الباحث أو المؤلف
يشكر من خلاله من وقفوا بجانبه او ساهموا في خروج انتاجه لحيز الوجود
هذه نماذج إهداءات جاهزة
يشكر من خلاله من وقفوا بجانبه او ساهموا في خروج انتاجه لحيز الوجود
هذه نماذج إهداءات جاهزة
كلمة شكر
لابد لنا ونحن نخطو خطواتنا الأخيرة في الحياة الجامعية من وقفة نعود إلى أعوام قضيناها في رحاب الجامعة مع أساتذتنا الكرام الذين قدموا لنا الكثير باذلين بذلك جهودا كبيرة في بناء جيل الغد لتبعث الأمة من جديد ...
وقبل أن نمضي تقدم أسمى آيات الشكر والامتنان والتقدير والمحبة إلى الذين حملوا أقدس رسالة في الحياة ...
إلى الذين مهدوا لنا طريق العلم والمعرفة ...
إلى جميع أساتذتنا الأفاضل.......
الإهداء
يا من أحمل اسمك بكل فخريا من أفتقدك منذ الصغريا من يرتعش قلبي لذكركيا من أودعتني لله أهديك هذا البحث أبي
"هذا لمن كان والده قد توفي"إلى حكمتي .....وعلميإلى أدبي ........وحلميإلى طريقي .... المستقيم إلى طريق........ الهداية إلى ينبوع الصبر والتفاؤل والأملإلى كل من في الوجود بعد الله ورسوله أمي الغاليةإلى سندي وقوتي وملاذي بعد اللهإلى من آثروني على نفسهمإلى من علموني علم الحياةإلى من أظهروا لي ما هو أجمل من الحياة إخوتيإلى من كانوا ملاذي وملجئيإلى من تذوقت معهم أجمل اللحظاتإلى من سأفتقدهم ...... وأتمنى أن يفتقدونيإلى من جعلهم الله أخوتي بالله ...... و من أحببتهم بالله طلاب قسم الجغرافيةإلى من يجمع بين سعادتي وحزني إلى من لم أعرفهم .......... ولن يعرفونيإلى من أتمنى أن أذكرهم ...........إذا ذكرونيإلى من أتمنى أن تبقى صورهم ............في عيوني
الإهداء
إلى من جرع الكأس فارغاً ليسقيني قطرة حب إلى من كلّت أنامله ليقدم لنا لحظة سعادة إلى من حصد الأشواك عن دربي ليمهد لي طريق العلم إلى القلب الكبير (والدي العزيز)إلى من أرضعتني الحب والحنان إلى رمز الحب وبلسم الشفاءإلى القلب الناصع بالبياض (والدتي الحبيبة)إلى القلوب الطاهرة الرقيقة والنفوس البريئة إلى رياحين حياتي (إخوتي) إلى الروح التي سكنت روحي فلانالآن تفتح الأشرعة وترفع المرساة لتنطلق السفينة في عرض بحر واسع مظلم هو بحر الحياة وفي هذه الظلمة لا يضيء إلا قنديل الذكريات ذكريات الأخوة البعيدة إلى الذين أحببتهم وأحبوني (أصدقائي)
بطاقة الشكر
في مثل هذه اللحظات يتوقف اليراع ليفكر قبل أن يخط الحروف ليجمعها في كلمات ... تتبعثر الأحرف وعبثاً أن يحاول تجميعها في سطور سطوراً كثيرة تمر في الخيال ولا يبقى لنا في نهاية المطاف إلا قليلاً من الذكريات وصور تجمعنا برفاق كانوا إلى جانبنا .............فواجب علينا شكرهم ووداعهم ونحن نخطو خطوتنا الأولى في غمار الحياة ونخص بالجزيل الشكر والعرفان إلى كل من أشعل شمعة في دروب عملنا ووإلى من وقف على المنابر وأعطى من حصيلة فكره لينير دربنا إلى الأساتذة الكرام في كلية التربية ونتوجه بالشكر الجزيل إلى
إلى من بلغ الرسالة وأدى الأمانة .. ونصح الأمة .. إلى نبي الرحمة ونور العالمين ..
سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم إلى من كلله الله بالهيبة والوقار .. إلى من علمني العطاء بدون انتظار .. إلى من أحمل أسمه بكل افتخار .. أرجو من الله أن يمد في عمرك لترى ثماراً قد حان قطافها بعد طول انتظار وستبقى كلماتك نجوم أهتدي بها اليوم وفي الغد وإلى الأبد ..والدي العزيز )إلى ملاكي في الحياة .. إلى معنى الحب وإلى معنى الحنان والتفاني .. إلى بسمة الحياة وسر الوجود إلى من كان دعائها سر نجاحي وحنانها بلسم جراحي إلى أغلى الحبايب أمي الحبيبة إلى من بها أكبر وعليه أعتمد .. إلى شمعة متقدة تنير ظلمة حياتي ..إلى من بوجودها أكتسب قوة ومحبة لا حدود لها ..إلى من عرفت معها معنى الحياة أختي ...........إلى أخي ورفيق دربي وهذه الحياة بدونك لاشيء معك أكون أنا وبدونك أكون مثل أي شيء .. في نهاية مشواري أريد أن أشكر على مواقفك النبيلة إلى من تطلعت لنجاحي بنظرات الأمل أخي .........إلى توأم روحي ورفيقة دربي .. إلى صاحبة القلب الطيب والنوايا الصادقة إلى من رافقتني منذ أن حملنا حقائب صغيرة ومعك سرت الدرب خطوة بخطوة وما تزال ترافقني حتى الآن
إلى من يسعد قلبي بلقياها
إلى روضة الحب التي تنبت أزكى الأزهارأميإلى رمز الرجولة والتضحية إلى من دفعني إلى العلم وبه ازداد افتخارأبيإلى من هم اقرب أليّ من روحيإلى من شاركني حضن ألام وبهم استمد عزتي وإصرارياخوتيإلى من آنسني في دراستي وشاركني هموميتذكاراً وتقديراًأصدقائيإلى هذه الصرح العلمي الفتي والجباراسم الجامعه
اهدي هذا البحث
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق